أولومبيادة البرمجه قيمة الشهر لبرنامج مفتاح القلب العمل ضمن طاقم مسابقة الرياضيات (عشرة أصابع) مسابقة الحساب عشرة أصابع فيديوهات من مدرستي عدد زوار الموقع التنور الحاسوبي مقالات علمية وتعليمية أنشطة الموقع الأخيرة دروس محوسبة عن الحج فيلم قصير شرح مناسك الحج וידאו של YouTube عيد الأضحى المبارك هو أحد عيدي المسلمين، فقد شرع الله للمسلمين عيد الأضحى وهو يوافق اليوم العاشر من ذي الحجة. ويوم عيد الأضحى المبارك وما بعده من أيام التشريق ذات فضل كبير وأجر جزيل لمن ذكر الله فيها شكرا لله على تمام العبادة العيد ودروس التسامح مقال بقلم د. عويض العطوي، يبين بعض دروس التسامح في العيد.. فما هي هذه الدروس؟ وما أهمية المسامحة والمصالحة والعفو في العيد؟ يستقبل المسلمون في كل مكان أعيادهم الشرعية جذلين فرحين بطاعة الله عز وجل وإتمام العبادات، فما مزايا عيدي الأمة الإسلامية؟ وكيف يكون العيد اجتماعا وفرحة؟ عيد الأضحى فرصة لتنمية أخلاق أطفالنا مقال بقلم وفاء أبو موسى، تبين كيف نهيئ أطفالنا لاستقبال العيد، وكيف يكون عيد الأضحى فرصة لتنمية أخلاق أطفالنا صحتك في العيد تحتاج إلى بعض النصائح والإرشادات لكي يكون العيد فرحة وصحة، فما هي هذه الإرشادات؟ وكيف تحافظ على صحتك في عيد الأضحى؟ خواطر حول عيد الأضحى المبارك مقال بقلم الشيخ عبد الخالق الشريف، يعرض الخواطر التي سنحت له قبل مجيء عيد الأضحى المبارك العيد موسم فرح وسرور, وأفراح المؤمنين وسرورهم في الدنيا إنما هو بمولاهم إذا فازوا بإكمال طاعته.
أحمد عطا - مكة المكرمة - سكاي نيوز عربية يواصل حجاج بيت الله الحرام رمي الجمرات الثلاث، في ثاني أيام التشريق؛ في المرحلة قبل الأخيرة من إتمام مناسك الحج. وشوهد جسر الجمرات خاليا من الازدحام حيث يفضل غالبية الحجاج رمي الجمرات وقت الظهر. وقد رمى ضيوف الرحمن جمرة العقبة الكبرى، في أول أيام العيد، وتحللوا من إحرامهم وذبحوا الهدي. وسيكون متاحاً للمتعجلين من الحجاج رميُ جمراتهم في يومين، على أن يغادروا مِنى قبل غروب شمس الأحد، وعدم المبيت فيها، حيث يتوجهون إلى مكة، لأداء طواف الوداع، وهو آخر مناسك الحج. وأيام التشريق هي الأيام الثلاثة التي تلي يوم النحر أو عيد الأضحى، وهي 11، 12، و13 من شهر ذي الحجة، كما تعرف هذه الأيام الثلاثة باسم الأيام المعدودات.
وما شرع التكبير في فريضة عظيمة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات إلا لعظيم منزلة التكبير عند الله تعالى. وبعد أداء فريضة الصيام شُرع للمسلم التكبير ليلة العيد إلى صلاة العيد ﴿ وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة:185]. والحج من أعظم الشعائر وأظهرها؛ فشرع فيه التكبير في مواضع عدة، مثل التكبير في الطواف عند استلام الحجر الأسود أو الإشارة إليه، والتكبير على الصفا وعلى المروة ، والتكبير مع رمي الجمار، والتكبير في أيام التشريق ﴿ وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ ﴾ [البقرة:203]. فالأيام المعدودات هي أيام التشريق، وأشهر الذكر فيها هو التكبير المطلق في كل وقت، والمقيد عقب الصلوات. والهدايا والأضاحي من الشعائر العظيمة، والمناسك الكبيرة التي يتقرب بها المسلمون لربهم، وشرع التكبير عند تقريبها لله تعالى، فلا تذبح ولا تنحر إلا بذكر اسمه عز وجل وتكبيره عليها ﴿ لَنْ يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ المُحْسِنِينَ ﴾ [الحج:37].
4) يوم عرفة: فمن لم يتمكن من صيام الأيام التسع كلها أو بعضها فليحرص على صيام يوم عرفة فقد خصه النبي صلى الله عليه وسلم بمزيد عناية، حيث خصه من بين أيام العشر وبين ما رتب على صيامه من الفضل العظيم، فقد ثبت عند مسلم أن رسول صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: (( يكفر السنة الماضية والسنة القابلة)). وللدعاء يوم عرفة مزية على غيره فإنه يوم تجاب فيه الدعوات، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( خير الدعاء دعاء يوم عرفة وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إلاه إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد هو على كل شيء قدير)) الصحيحة(1503). 5) التوبة النصوح: ومما يتأكد في هذه العشر التوبة إلى الله والإقلاع عن المعاصي وجميع الذنوب والتخلص من مظالم العباد وحقوقهم، والواجب على المسلم إذا وقع في معصية أن يبادر إلى التوبة بدون تسويف لأنه: أولا: لا يدري في أي لحظة يموت. ثانيا: ان السيئات تجر أخواتها والمعاصي في الأيام الفاضلة والأمكنة المفضلة تغلَّظ وعقابها بقدر فضيلة الزمان والمكان. يقول ابن رجب رحمه الله: كثير من الناس يهون عليه التنفل بالحج والصدقة ولا يهون عليه أداء الواجبات من الديون ورد المظالم، وكذلك يثقل على كثير من النفوس التنزه عن كسب الحرام والشبهات ويسهل عليها إنفاق ذلك في الحج والصدقة، قال بعض السلف: ترك دانق ـ سدس درهم ـ مما يكرهه الله أحب إلي من خمسمائة حجة، وكف الجوارح عن المحرمات أفضل من التطوع بالحج وغيره وهو أشق على النفوس، وقال أيضا: احذروا المعاصي فإنها تحرم المغفرة في مواسم الرحمة.
أما إذا كان في الصحراء كالبادية فإنهم يذبحون بعد ارتفاع الشمس، إذا ارتفعت الشمس ومضى شيء بعد ارتفاعها بمقدار الصلاة، فإنهم يذبحون ذاك الوقت، يذبحون بعد ارتفاع الشمس ومضي قليل من الزمن بقدر الصلاة يذبحون؛ لأنهم لا صلاة عندهم، البادية هم مسافرون ليس لهم صلاة عيد، وليس عليهم صلاة عيد، فيذبحون بعد ارتفاع الشمس. وهكذا في منى -حجاج منى- يذبحون بعد ارتفاع الشمس؛ لأنه ليس عندهم صلاة عيد في منى، رمي الجمار يقوم مقام صلاة العيد، كما فعل النبي ﷺ، فإنه رمى الجمرة ثم نحر هديه ولم يصل صلاة العيد في حجة الوداع عليه الصلاة والسلام، فإنهم يرمون الجمار، ثم يذبحون هداياهم وضحاياهم بعد ذلك الوقت بعد ارتفاع الشمس، هذا هو المشروع. وعند الذبح يسمي الله يقول: باسم الله والله أكبر، هذا هو المشروع: باسم الله والله أكبر، وإن قال: باسم الله فقط أجزأ، ولكن الأفضل يقول: باسم الله والله أكبر، وإن زاد فقال: إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين أو قال: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين فهذا مستحب، ولكن يكفي باسم الله والله أكبر، يكفيه هذا، هذا هو اللي كان يفعله النبي ﷺ باسم الله والله أكبر، وربما زاد: إن صلاتي.. إلى آخره، والواجب باسم الله، هذا الواجب، وزيادة: الله أكبر مستحبة، باسم الله والله أكبر، وما زاد على ذلك من قراءة: إن صلاتي، ووجهت وجهي.. هذا مستحب وليس بواجب.
ولنا في العيد وقفات, فما هي هذه الوقفات؟ ولمن العيد؟ هذا عيدنا مقال بقلم الشيخ إبراهيم الدحيم يبين النظرة الصحيحة للعيد، فما هي النظرة الصحيحة للعيد؟ وماذا يجب أن يكون عليه المسلم في العيد؟ لكل قوم عيد وهذا عيدنا مقال بقلم مروة يوسف عاشور، تبين كيف يسعد المسلم ويسعد من حوله في العيد في ظل طاعة الله حرصا على صحتك في عيد الأضحى تناول لحوم الأضاحي بحذر.. فما أضرار الإسراف في تناول اللحوم؟ وما أفضل الطرق الصحية لتناول اللحوم؟ وما النصائح الغذائية في عيد الأضحى؟ عيد الأضحى فضائل وآداب مقال بقلم عصام حسنين، يبين بعض فضائل وآداب عيد الأضحى المبارك.. فما فضائل عيد الأضحى؟ وما آداب عيد الأضحى؟ تتقدم أسرة تحرير موقع قصة الإسلام بأحرِّ التهاني إلى المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سائلين الل.... من المعلوم أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط، وهما عيد الفطر وعيد الأضحى، وهما يتكرران في كل عام، وهناك عيد ثالث يأتي في ختام كل أسبوع وهو يوم الجمعة إن العيد مظهر من مظاهر الدين، وشعيرة من شعائره المعظمة التي تنطوي على حكم عظيمه، ومعان جليلة، وأسرار بديعة لا تعرفها الأمم في شتى أعيادها إن الامة الاسلامية تعيش في هذه الاوقات اياما شريفة، وليال فاضلة، وأزمنة عامرة بذكر الله عز وجل وشكره، وموسما عظيما من مواسم طاعة الله وعبادته يظلم بعض الناس هذا النسك اذا ما قصره على ذبح الاضحية يوم العيد لياكل منها ويطعم اهله واقاربه، ويطعم الفقير والمسكين لكنه اعمق من هذا بكثير مجموعة من الكتب تتحدث عن العيدين وفقههما، وعن الأضحية وأحكامها.. يمكنك تحميلها عبر مكتبة موقع قصة الإسلام أيام التشريق أيام ذكر الله تعالى وشكره وإن كان الحق أن يذكر الله تعالى ويشكر في كل وقت وحين, فما فضل أيام التشريق؟ وكيف كان حال النبي في أيام التشريق؟ عيد الأضحى المبارك يوم فرح وسرور فما سبل قضاء عيد الأضحي وفق شريعة؟ وما هي آدابه ومحظوراته؟ وكيف عاشه رسولنا الكريم؟
قال القرطبي رحمه الله تعالى: قوله عز وجل (وكبره تكبيرا) أي: عظمه عظمة تامة، ويقال: أبلغ لفظة للعرب في معنى التعظيم والإجلال (الله أكبر) أي: صِفْهُ بأنه أكبر من كل شيء. ثم نقل القرطبي عن عمر رضي الله عنه قوله: قول العبد (الله أكبر) خير من الدنيا وما فيها. وفي هذا الأمر الرباني بتكبيره سبحانه وتعالى تنبيه على أن العبد وإن بالغ في التنزيه والتمجيد، واجتهد في الطاعة والتحميد ينبغي أن يعترف بالقصور في ذلك، وأن يعلم أن شأن الله تعالى أكبر وأجل وأعظم مما يظنه البشر، وأن الصالحين من البشر مهما تعبدوا لله تعالى فلن يفوه حقه، ولن يكافئوا نعمه. وبهذا تتبيّن مكانةُ التكبير، وجلالةُ قدره، وعِظمُ شأنه، ومقامه من الدين، فليس التكبيرُ كلمةً لا معنى لها، أو لفظةً لا مضمون فيها، بل هي كلمةٌ عظيمة تتضمّن معانٍ جليلة، ومقاصد كبيرة. ومما يبين عظمة التكبير، وجلالة قدره أنّ الدِّينَ كلَّه يُعدُّ تفصيلاً لكلمة (الله أكبر) فالمسلم يقوم بالطاعات جميعها ويجتنب المحرمات كلّها؛ تكبيراً لله تعالى، وتعظيماً لشأنه عز وجل، وقياماً بحقِّه سبحانه. إن التكبير هو تعظيم الربّ تبارك وتعالى وإجلاله، واعتقاد أنّه لا شيء أكبرُ ولا أعظمُ منه، فيصغر دون جلاله كلُّ كبير، ويتضاءل أمام جلاله كل جليل؛ فهو الذي خضعت له الرقاب، ولانت له الشداد، ودانت له الخلائق، وذلَّت له الجبابرة، وعنت له الوجوه، وقهر كلَّ شيء، وتواضعت لجلاله وكبريائه وعظمته وعلوّه وقدرته الموجودات، واستكانت بين يديه وتحت حكمه وقهره كل المخلوقات.
2) التكبير: والتكبير في العشر نوعان: الأول: مقيد، وهذا يبدأ من فجر عرفة ويكون دبر الصلوات المفروضة. الثاني: مطلق، وهذا يشرع في كل وقت من ليل أو نهار، ففي مسند أحمد وصححه أحمد شاكر من حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من أيام اعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن التهليل والتكبير والتحميد)). فيسن التكبير والتحميد والتهليل أيام العشر وإظهار ذلك في المساجد والمنازل والطرقات وكل موضع يجوز فيه ذكر الله تعالى، يجهر به الرجال وتخفيه المرأة، إظهارا للعبادة وإعلانا بتعظيم الله تعالى. وصفة التكبير: (( الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد))، وهناك صفات أخرى ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم صيغة معينة. والتكبير في هذا الزمان صار من السنن المهجورة ولا سيما في أول العشر فينبغي الجهر به في مواضعه إحياء للسنة وتذكيرا للغافلين، وقد ثبت أن ابن عمر وأباهريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما. أخرجه البخاري تعليقا مجزوما به. 3) الصيام: يسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة فقد صح عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: (( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر)) رواه أبوداود والنسائي.
6) الإكثار من الأعمال الصالحة: إن العمل الصالح محبوب لله تعالى في هذه العشر فمن لم يمكنه الحج فعليه أن يملأ هذه الأوقانت الفاضلة بطاعة الله تعالى من الصلاة والقراءة والذكر والدعاء والصدقة وبرالوالدين وصلة الأرحام والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك من طرق الخير وسبل الطاعة. وكان سعيد بن جبير رحمه الله إذا دخل العشر اجتهد اجتهادا حتى ما كاد يقدر عليه، وروي عنه أنه قال: ((لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر)). 7) الأضحية: وهي ما يذبح من بهيمة الأنعام من الإبل والبقر والغنم يوم النحر وأيام التشريق تقربا إلى الله عز وجل، وهي من العبادات المشروعة في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (( فصل لربك وانحر)) فأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يجمع بين هاتين العبادتين العظيمتين وهما الصلاة والنحر، وهما من أعظم الطاعات وأجل القربات. ودليلها من السنة ما رواه أحمد والترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما: (( أقام النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة عشر سنين يضحي)). سنده حسن. قال الحافظ في الفتح: لا خلاف في كونها من شرائع الدين. نسأل الله أن يعيننا وإياك على إدراك الفضائل تلك الأوقات قبل الفوات وأن يجعلنا ممن يصيب منها أكملها، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم