تابعوا RT على أثار تصويت مصر لصالح مشروع القرار الروسي في مجلس الأمن الدولي بشأن الأزمة السورية ، إلى جانب الصين وفنزويلا، موجة انتقادات من السعودية وقطر. ويدعو مشروع القرار الروسي إلى الاسترشاد بالاتفاق الأمريكي الروسي لإيصال المساعدات إلى المناطق المحاصرة، ويحث الأطراف على وقف الأعمال العدائية فورا، والتأكيد على التحقق من فصل قوات المعارضة السورية المعتدلة عن "جبهة فتح الشام" (النصرة سابقا) المصنفة أرهابية كأولوية رئيسية. وقال مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة عمرو عبد اللطيف، السبت، إن مصر صوتت لصالح المشروعين الروسي والفرنسي، وانتقد ما بات يمثله مجلس الأمن، الذي "أصبحت المشاورات في إطاره تكرارا وتسجيلا لمواقف تقليدية وحوارا للطرشان"، على حد تعبيره. وأوضح عبد اللطيف أن مصر كانت تدرك مسبقا "الفشل الحتمي للمشروعين (الفرنسي والروسي)"، لكن رغم ذلك، "فإن تصويتنا لصالحهما لم يكن يستهدف سوى التعبير عن موقف مصر التي ضاقت ذرعا من التلاعب بمصير الشعوب العربية بين القوى المؤثرة في الصراعات بالمنطقة". وأثار موقف مصر هذا في مجلس الأمن انتقادات سعودية وقطرية. فقد وصف المندوب السعودي لدى الأمم المتحدة عبد الله المُعلمي تصويت مندوب مصر لصالح مشروع القرار الروسي، بالمؤلم.
لمعانٍ أخرى، انظر سارة (توضيح). سارة اللفظ سارة، سارا، ساره الجنس أنثى لغة الاسم لغة آرامية ، لغة عربية ، لغة إنجليزية ، لغة فارسية ، لغة عبرية. أصل الاسم الأصل اللغوي لغة آرامية الأصل الشخصي سارة زوجة إبراهيم المعنى الأميرة المنطقة العالم العربي ، العالم الناطق بالإنجليزية ، العالم الفارسي النوع أسماء متعلقة إبراهيم ، أبراهام ، إسحاق ، جيسيكا ، دينا ، إيف ، ريبيكا أنظر أيضاً ماريا ، راكيل ، سامانثا ، سامي ، روث تعديل مصدري - تعديل ساره ويكتب بعدة أشكال مثل سارا و سارة هو اسم علم شخصي مؤنث من أصل آرامي وليس عبري الأصل لأن ( سارة وإبراهيم) آراميان وليسا عبريين كما يدَّعون، ومعنى الاسم هو الأميرة أو السيدة النبيلة. [1] يُعتبر هذا الاسم مقدس عند المسلمين والمسيحيين واليهود، نسباً لسارة زوجة النبي إبراهيم وألذي يعتبر أبو المؤمنين في الديانات الإبراهيمية ، والتي كان اسمها ساراي في السابق كما ورد في سفر التكوين في الكتاب المقدس ، وبسبب قدسيته يعتبر من أكثر أسماء الإناث شيوعاً في الغرب وفي الوطن العربي ايضاً، ففي الولايات المتحدة أعتبر من أكثر 10 أسماء تسميةً من سنة 1978 إلى سنة 2002 وحالياً يحتل المركز 50 هناك، [2] وفي أوروبا حاز على شعبية في إنجلترا بعد الإصلاح البروتستانتي ، [3] وفي 2014 إحتل الاسم المرتبة العاشرة ضمن أكثر الأسماء شعبية في أيرلندا.
ب – في المشي، كما قال تعالى: (ولا يـضربن بأرجلهن ليُعْلَمَ ما يُخْفِين من زينتهن) (النور: 31)، وأن تكـون كالتي وصفها الله بقوله: (فجـاءته إحداهما تمشي على استحياء). (القصص: 25). جـ – في الحـركة، فلا تتكسر ولا تتمايل، كأولئك اللائي وصفهن الحديث الشـريف بـ " المميـلات المائـلات " ولا يـصدر عنهـا ما يجعلهـا من صنف المتبرجات تبرج الجاهلية الأولى أو الأخيرة. 4 ـ أن تتجنب كل ما شأنه أن يثير ويغري من الروائح العطرية، وألوان الزينة التي ينبغي أن تكون للبيت لا للطريق ولا للقاء مع الرجال. 5 ـ الحذر من أن يختلي الرجل بامرأة وليس معهما محرم، فقد نهت الأحاديث الصحيحة عن ذلك، وقالت:" إن ثالثهما الشيطان " إذ لا يجوز أن يُخَلَّي بين النار والحطب. وخصـوصًا إذا كانت الخلـوة مع أحـد أقارب الـزوج، وفيه جـاء الحـديث: " إياكـم والدخـول على النسـاء "، قالـوا: يا رسـول الله، أرأيت الحَمْـو ؟! قال: " الحمو الموت "! أي هو سبب الهلاك، لأنه قد يجلس ويطيل الجلوس، وفي هذا خطر شديد. 6 ـ أن يكون اللقاء في حدود ما تفرضه الحاجة، وما يوجبه العمل المشترك دون إسراف أو توسع يخرج المرأة عن فطرتها الأنثوية، أو يعرضها للقيل والقال، أو يعطلها عن واجبها المقدس في رعاية البيت وتربية الأجيال.