• إصابة الجلد بالكثير من الأمراض، مثل: الأكزيما والصدفية. • زيادة فرص الإصابة بالحساسية التي تهاجم الجهاز التنفسي. • هشاشة العظام عند الكبار ولين العظام أو الكساح في الأطفال في مرحلة النمو. دالشمس هي أكبر مصدر لتزويد أجسامنا بفيتامين دال. حيث يجب التعرض لأوقات كافية لأشعة الشمس لا سيما في الصباح الباكر أو قبل الغروب. وتجنب الأوقات التي تنتصف فيها الشمس في كبد السماء في وقت الظهيرة؛ لأنه يكون ضررها أكبر من نفعها، ولا يقتصر وجود فيتامين دال في أشعة الشمس فقط. فهناك الكثير من الأطعمة الغنية به، مثل: صفار البيض، والمأكولات البحرية لا سيّما التونة والربيان أو الجمبري. والفطر، والكبد، والحليب والعصائر الطبيعيّة. ونظرًا لأهمية هذا الفيتامين للجسم تم تصنيعه على شكل مكملات غذائية. تحتوي على كميات وافرة من هذه الفيتامين، وتختلف جرعتها بالاعتماد على الفئة العمرية والحالة الصحية. ولا يعتبر فيتامين دال مفيدًا بالمطلق فزيادة تراكمه في الجسم عن المستويات الطبيعية. التي يحتاجها الجسم يؤدي للإصابة بخطر التَّسمم والذي يستدل عليه من خلال الأعراض التالية: التشتت وعدم القدرة على التركيز. • الدوخة والتقيؤ. • كثرة مرات التبول.
في النهاية، بعد أن تعرفت على طريقة استخدام نقط فيتامين د.. فإذا كان لديك أي استفسارات أخرى يمكنك استشارة أحد أطبائنا من هنا.
فيتامين د للأطفال حديثي الولادة بعض الأطباء يصفون نقط فيتامين د للرضع منذ اليوم الأول للولادة، خاصةً إذا كان الطفل مولودًا قبل موعده أو مولودًا بمنطقة لا يتعرض فيها لأشعة الشمس لفتراتٍ طويلة. بينما يوصي بعض الأطباء بإعطاء نقط فيتامين د للأطفال من عمر شهرين أو 4 أشهر، وفي كل الأحوال ينبغي لجميع الرضّع والأطفال الصغار، الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر إلى خمس سنوات، أن يتناولوا المكملات الغذائية التي تحتوي على فيتامين د يوميًا على شكل قطرات بالفم. ويرى بعض الأطباء أن بداية تناول الطفل للفيتامين قبل 6 أشهر لن تكون مؤثرة بشكلٍ كبير، وأن الأساس أن يأخذ الطفل الجرعات بانتظام عند بلوغه 6 أشهر أو قبل ذلك بفترةٍ قصيرة حسب حالة الطفل واحتياجه، وكذلك الرضاعة التي يتلقاها هل هي صناعية أم طبيعية. وعمومًا قد يصف الطبيب نقط فيتامين د للأطفال الذين يرضعون حليبًا صناعيًا في توقيت متأخر قليلًا عن الأطفال الذين يرضعون حليب الأم، إذ إن أغلب أنواع الحليب الصناعي تحتوي بالفعل على مكملات غذائية من بينها فيتامين د. بينما يعتبر حليب الأم فقيرًا في محتواه من فيتامين د، ويعتبر تناول فيتامين د كمكمل غذائي أساسيًا في هذه الحالة نظرًا لصعوبة الحصول على المقدار الكافي منه من خلال الطعام وحده أو التعرض للشمس فقط.