| آخر تحديث فبراير 24, 2020, 13:49 م الأكثر مشاهدة قصائد تراثية وتاريخية 108103 الصقور المخلصين.. 318271 وُلِدَ الهُدى.. 109268 أليا جهلت انشد.. 109824 قُـمْ للمعلّمِ.. 142432 أيامنـا والليالـي.. 138600 الصديق الصدوق.. أخبار مثبتة اخبار من الوطن صحة 2340 لما تسببه من أضرار وخيمة.. دراسات تحذر من تناول الحلويات قبل النوم 9064 الأغذية الغنية بالسكر تزيد خطر التهاب الأمعاء صحة مع ارتفاع حرارة الصيف.. خبراء يوصون بتناول الخيار.. تعرّف على فوائده 18110 ٧ أنواع من الأطعمة مهمة لصحة الجسم وحيويته ويجب تناولها أسبوعيا 49341 فوائد البرتقال للبشرة والصحة والشعر.. فاكهة بقيمة الذهب 15059 فوائد صحية غير متوقعة للفلافل.. تعرف عليها الاخبار الرياضية مقاطع الفيديو بالفيديو.. ياباني يرتدي الزي السعودي ويهنئ المواطنين باليوم الوطني بالعربية الفصحى 95548 والد "يوسف وعبدالله": طفلاي لم يتناولا الخمر.. وهذه أسباب ترنحهما (فيديو) 211815 المقابلة الكاملة للأمير "محمد بن سلمان" حول رؤية السعودية 2030 76358 بالفديو والصور.. مجلة ليلة خميس تغطي حفل افتتاح حملة:(كيف تشخص نفسك ٢) بمحافظة جدة 273047 تقارير ثقافيه وتاريخيه اهم صفحات المجلة الاخبارية سياحة وأثار 1 95869 30149 41127 66351 23121 10176 28729 45039 11403 6067
YouTube الفنانه ندي عبدالله
…) مؤلم جدا ما خطه يراعك أيها الكاتب، المدهوش والمحزون من وفي زمن اللا وفاء واللاصداقة، صدقا إن ماقلته يحكي واقعنا المعاش،ويعري شريحة من البشر هكذا تعاملهم وهذا هو دأبهم…إن من هم على هذه الشاكلة لا يستحقون منا إلا أن نسقطهم من ذاتنا ونعيد جميع حساباتنا معهم…قبل أن يهووا بنا في مكان سحيق؟!! والوحدة خير من رفقاء السوء والمصالح.. ( استراحة في واحة) ياقلب مثل النجم في قلق. والناس حولك لا يحسونا. لولا اختلاف النور والغسق. مرّوا بأفقك لا يطلونا. فاصفح إذا غمطوك إدراكا. واذكر قصور الآدميين. أتريدهم ياقلب أملاكا!. كلا وماهم بالنبيينا. هم عالما في غيه يمضي. نزلوا قرارة هذه الدنيا. وحللت أنت القمة العليا!.
بقلم | الكاتبة/ ندى الشهري: كثيرون …! وهم قلة أولئك الأصدقاء.. كثيرون أولئك الذين يحيطون بك، يبتسمون لك، يصفقون في إعجاب لسخافاتك،وخرافاتك.. كثيرون أولئك الذين يجسدون لك الوهم بأنك الإنسان الخارق الذي لم تلد غيره أمك …لم تلد مثله أمهات الآخرين! ، كثيرون أولئك الذين ينقلون لك فقط ما ترتاح إليه نفسك.. وما تنجذب إليه عاطفتك…يقتلون كرامة الآخرين على مذبح رغبتك.. بل ويصنعون من التفاهات أساطير يدغدغون بها انجذابك ليبتزوا من خلفها ضحكتك وانفراج شفتيك…كثيرون أولئك الذين يضعفهم قدومك بالوقوف، والتفاتتك بحني الرؤوس ، وخطاك بالهرولة من حولك.. وخطاك بالتزكية… وما أن ينسحب من حولك بساط الحظ.. أو بسطة الرزق.. حتى تحس أنك وحيد دون متزلفين…دون منافقين دون أشياع وأتباع.. وقليلون جدا إلى درجة الندرة أولئك الذين تظل لجسور صداقاتهم وعلاقاتهم صفة الاستقرار والاستمرار… أولئك ينتزعون من أعماقهم نحوك صفاء النفس ووفاء الموقف.. وللشاعر القديم حكمة تقول: ما أكثر الإخوان حين تعدهم لكنهم في النائبات قليل! بل أزيد أنهم أقل من القليل …وعلمتنا الحياة أن أولئك الذين يهيلون التراب على قبرك بعد موتك أكثر بكثير من أولئك الذين يزفونك إلى عرسك وأنت على صهوة حياتك.. ؟!
لأنها أم الشهيد البطل الذي ضحى بنفسه فداءا لدين الله ودفاعا عن مليكه ووطنه من زمرة أوغاد حوثية وعصابات مارقة وأيد قذرة لدولٍ خفيةٍ ظنت أن حدود المملكة الحبية مسرحا لها فجائها رد ملكنا الغالي سلمان الحزم قويا رادعا حازما بليغا وكأني بالملك الهُمام سلمان يقول: مثلما قال هارون الرشيد لملك الروم: (الجواب ماترونه لا ما تسمعونه) وجواب سلمان الحزم ورجاله المرابطون على الحد الجنوب أبلغ دليل..!! إني ومن هنا وعبر هذا الصرح الإعلام: أدعو الله أن يربط على قلب كل زوجة وكل أم وكل أخت ودّعت قطعة من قلبها واستودعتها الله على الحد الجنوبي وعلى ثغور الوطن الحبيب وأن يجزيها الله خير الجزاء على صبرها ودعمها واحتسابها واستشعارها للمسؤولية العظيمة التي يضطلع بها جنود هذا الوطن المعطاء.. وأسال الله أن يحفظ جنودنا البواسل من كل شر وأن يجعل هذا البلد آمنا مستقرا وسائر بلاد المسلمين.. ختاما: تأملوا هذه القصيدة التي تُلخص الدور العظيم الذي تشارك به بنات سلمان الحزم وزوجات جنود الحد الجنوبي تأملوها؛ حتى نضيء بعض ما قد يغفل عنهُ الناس من حق هذه الفئة من النساء في إبداء مشاعرهن، ومواقفهن من عاصفة الحسم، ومساهماتهن بدور لا يقل عن دور أزواجهن الجنود،في الدعم والتشجيع والصبر والاحتساب ورعاية الأبناء والفخر بوالدهم الذي يحمي دين الله والوطن الحبيب.
_ _ تـزدانُ يا زيـنَ الرجــالِ قـصـائـدي — لـمّـا تُـســـاق إلـى مـقـــام الـوالـــدِ. وتضوعُ من بين الحروف عُطورها — وتُـحـاط من فـرط الهنـا بـقـلائـــدِ. إني لأزهـــو بالقصيـــدة صُـــدِّرت — باســم المــليــك وُطـرِّزت للقـائـدِ. سـلـمان مَن صرَفَ العــزيمة لـلعُلا — والــذودِ عـن ديــنِ الإلـه الـواحـدِ. والـذودِ عـن دار الـنــبـوَّة والــُهـدى — والـذود عـن شعـب البلاد الماجــدِ. وحـمايــة اليـمـن الســـعـيـد وأهـلـهِ — من شــرِّ رافـضـةٍ وكـيـد ُمـعـانـدِ. الـمـرجـفـون اسـتخـطـؤوك ونـدَّدوا — بِـــمُـعَـضّـِـديـك مـؤيَّــدٍ ومـســانـدِ. بـل غـلَّظوا في النـقـد بل وتشـكَّـكوا — مـن بــعـد ذا بـدوافــعٍ ومـقـاصــدِ. لا نـحـفــلـنَّ بـــقـولـهـم ونــفــاقـهـم — شــتّـان بـيـن مـنـافــقٍ وُمـجـاهــدِ. إنـا ذهــبـنــــــا لـلـتــفــرُّد والــعُــلا — وبــقـوا بـمـنـزلـة الـحـقود الحاسدِ. ســـلـمان مـــلْـكٌ راشـــدٌ ومــظـفَّـرٌ — ذو ســيــرةٍ قـد عُـطِّـرتْ بـمحامد ِ. غـضـبان يـزأر كـالأسـود مزمجراً — مـتــوعِّـداً بـالـحســم كـلَّ مُـكـايــد. غَــضَـــبٌ لــحــقِّ الله لا لـضلالــةٍ — فـي الـديـن أو لـمـكاســب وفـوائـد.
وأننا سألنا عنه في كل مكان فكان الرد بالثناء على سلوكه الطيب القويم هو الغالب. أتساءل: ما ذنبي؟ كيف يسافر هو ويعربد في أرض الفسق ثم يأتي لينقل أمراضه المُميتة لي أنا أم أبنائه الصابرة والمحتسبة والتي غلبت عليّ سذاجتي وصدقتُ أن سفرياته كانت لأغراض العمل؟ وبعد فوات الأوان اكتشفت أن زوجي مريض بالإيدز، والتقط الفيروس في سفرته الأخيرة، وعندما عاد أصيب بوعكة قاتلة جعلته طريح الفراش، مما استدعى نقله للمشفى، وعمل بعض الفحوصات التي أثبتت قطعا اصابته بالمرض الخبيث. تلقيت خبر اصابته بجزع ورعدة سرت في سائر جسدي وشلت أركانه، وصفعتني الطامة الأخرى، وجلدتني بسوط عذابها بعد أن علمت بأن الإيدز قد غزاني وغزا بدني عن طريقه؟ أنا لستُ خائفة على مصيري فالله سيتكفل بي وبمُصابي، لكنني أفكر وأقول: من لأبنائي من بعدي؟ لن يتمتعوا بحنان يضاهي حنان أمهم! زوجي نادم على ما أصابه وأصابني لكن بعد فوات الأوان، في أي بنك أصرف هذا الندم المتأخر في أي بنك؟ إني أرفع إلى الله أكف الدعاء ضارعة إليه أن يلطف بي وبأطفالي، مرددة من عمق أعماقي: حسبي الله ونعم الوكيل على من ظلمني وتسبب في بلائي، حسبي الله ونعم الوكيل. * "هذه قصة واقعية حكيتها بأسىً بالغٍ ومرارة عميقة ،على لسان مريضة بالإيدز لا ذنب لها أن تتجرع ا السُم الزُعاف ولا ذنب لها إلا أنها كانت زوجة لمن لم يخاف الله فيها وفي صحتها وحياتها ومستقبلها وومصير أبناءها.. وياقلب لاتحزن. "